موقع معروف

النشرة القانونية

للاشتراك مجانًا بخدمة الأخبار القانونية التي تقدمها شبكة المحامين العرب، ومتابعة أهم الأخبار القانونية اليومية ، ارسل كلمة " اشترك - الإمارات " أو "Subscribe - uae" على الرقم التالي ثم اضف رقم الخدمة بقائمة جهات الإتصال لديكم

  أستعراض تاريخيًا   10/04/2018 انطلاق فعاليات مؤتمر ومعرض الإمارات الدولي للأدلة الجنائية

جريدة الاتحاد الثلاثاء 23 رجب 1439هـ - 10 أبريل 2018م

انطلاق فعاليات مؤتمر ومعرض الإمارات الدولي للأدلة الجنائية

أكد معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، أهمية تقنية البصمة الوراثية «DNA» في معظم القضايا الجنائية وقضايا البنوة والنسب، موضحاً أن المختبر الجنائي بشرطة دبي أدخل هذه التقنية في عام 1994، وتم ابتعاث عدد من ضباط شرطة دبي لدراسة «DNA» في الخارج، ثم استخدمت التقنية رسمياً في المختبر الجنائي، وبدأت المحاكم تعترف به كدليل مقنع لإثبات وإدانة مرتكبي الجريمة.
جاء ذلك خلال فعاليات اليوم الأول من مؤتمر ومعرض الإمارات الدولي للأدلة الجنائية وعلم الجريمة في دورته الثانية، تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، تحت شعار «العلم في خدمة العدالة» في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، بحضور اللواء عبد الله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، واللواء خبير إبراهيم خليل المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي.
وأشار الفريق ضاحي إلى أن مبنى الأدلة الجنائية هو الأول من نوعه في المنطقة والشرق الأوسط، وتم تصميمه وبناؤه وفقاً لأعلى المعايير والمواصفات العالمية، حيث يتضمن أحدث التقنيات والأجهزة، تضاهي أهم وأقوى المختبرات الجنائية في العالم، مثل الولايات المتحدة الأميركية وألمانيا، علاوة على أنه يعد مرجعاً أساسياً للعلوم الجنائية وعلم الجريمة في المنطقة، باعتباره مجهزاً بأحدث التقنيات والكوادر البشرية والخبرات الوطنية والعالمية؛ إذ يبلغ عدد الكوادر الوطنية العاملة فيه من أطباء، وخبراء، وضباط، وأفراد 631 موظفاً، منهم 19 من حملة شهادة الدكتوراه، و41 من حملة شهادة الماجستير، و143 من حملة شهادة البكالوريوس، و19 من حملة شهادة الليسانس، معظمهم من المواطنين.
وعقب حفل الافتتاح قام معالي الفريق ضاحي خلفان تميم يرافقه القائد العام لشرطة دبي بجولة في المعرض المصاحب، واطلع على المنصات المشاركة في المعرض من الجهات الخاصة والحكومية.
تكنولوجيا الطباعة «ثلاثية الأبعاد» والأدلة الجنائية
ناقشت جلسات أمس آثار استخدام تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد على الأدلة الجنائية، قدمها الدكتور حمد الأعور والدكتور محمد القاسم، وجلسة عن التنبؤ بأصل الهيروين عن طريق تحليل العناصر غير العضوية ونسب النظائر للسترونشيوم قدمها البروفسور خوسيه الميرال، ودراسة تجريبية سابقة عن مراحل حياة بقع الدم في عينات التربة المختلفة قدمتها إيلينا فيليب، ومقارنة بين نقل بقع الدم بالتنقيط وبالملامسة على القطع القماشية قدمتها سواثي مورالي، ودراسة نموذج تشريح عن نمط الإصابات لدى الوفيات الناجمة عن القتل باستخدام السلاح قدمها الدكتور ساجيف سلاتر، والتحقق من صحة وجود السوائل في الجيوب الأنفية والفكين عند الوفاة بالغرق قدمها الدكتور مانو جونز، والضغط النفسي القاتل الناجم عن الإصابة بالحرائق قدمها الدكتور بارتاساراثي كاي اس، وموثوقية تقارير نتائج الطب الشرعي قدمتها الدكتور نادية الكندري، واستخدام واجهة برمجة التطبيقات (API) لتمكين تبادل بيانات النظام الجنائية والإدارية قدمها ديفيد ايبستين، والعوامل المؤثرة في تحقيقات الطب الشرعي الرقمية قدمتها الدكتورة ابتسام محمد العوضي، ومنع تكنولوجيا الحماية الذاتية من البرامج الضارة في الأعمال المصرفية قدمها الدكتور سعيد المري.

القانون وفقا لأخر تعديل - قانون إجراءات المحاكم الجنائية لسنة 1970
قانون رقم (39) لسنة 2006م في شأن التعاون القضائي الدولي في المسائل الجنائية
القانون وفقًا لأخر تعديل قانون اتحادي رقم (12) لسنة 1976 في شأن قوة الشرطة والأمن
قرار وزاري رقم (226) لسنة 1993م بشأن خبراء الأدلة الجنائية
المنصوري: «الأدلة الجنائية» تكشف غموض الجرائم بالمعطيات العلمية